شاهد أغرب قضايا الطلاق والخلع
اغرب قضايا الطلاق والخلع التى حدثت بالفعل :
دعوة النشوز :
رفع رجل دعوى على زوجته يتهما بالنشوز، قال الرجل في دعواه أن زوجته ترفض تماما العودة للمنزل منذ حوالي 7 أشهر، فهي ترفض سماع كلامه أو إطاعته وعندما كلمها باللين لم تستجب، وعندما ضربها لم ينصلح حالها، وأنه لما رأى حالها هكذا تزوج زوجة أخرى، وهي الآن تريد منه أن يطلق زوجته الثانية، مما أضطره لرفع دعوة النشوز ضد زوجته.
الخلع ليس للرجال :
رفع زوج دعوى خلع من زوجته وقال في الدعوى أن زوجته التي تزوجها من 6 سنوات، أساءت له واستولت على كل أمواله، وبسبب كل تصرفاتها طاله مرض السكري وارتفاع ضغط الدم على الرغم من أنه شاب لم يتجاوز 35 عام.
فقد كانت الزوجة تضرب زوجها بشدة وتسبه وأسرته، وتهدده بالسجن بما تملكه من حقوق مثل المؤخر وقائمة المنقولات الخاصة بها، لكن القاضي رفض الدعوى وقال الطلاق للرجال والخلع للنساء فقط.
إدمان المسلسلات المدبلجة :
رفع زوج دعوى طلاق شكوى فيها من إدمان زوجته الشديد للمسلسلات المدبلجة للعربية، هذا الإدمان الذي أثر بالسلب على علاقاتهما الزوجية وعلى اهتمام بالأولاد.
الزوجة ذات اللسان السليط :
أشتكى رجل من زوجته التي تزوجها قبل 12 عام، ولديه منها 5 أولاد، وكانت الزوجة تهين الزوج بشكل دائم ومتواصل فلسانها لا يسكت أبدا عن الألفاظ البذيئة والقذرة والسباب.
كما أنها تطعن في شرفه وشرف أفراد أسرته وأعراضهم، كما أنها لا تراه رجلا ولا تحسن أبدا له، ويزيد على هذا إسرافها الشديد، وهي أيضا تتطاول عليه لو لم يستطع تلبية كل طالبتها وتقارنه مع أقاربها وأزواج صديقاتها.
زوجة لا تريد الخير أبدا :
زوجة عمرها 21 عام زوجها يلبي لها كل طالباتها دون تأخير، وهي معززة مكرمة لا تفعل شيئا حتى لا تقوم بالطهو له فهو يحضر الطعام من المطاعم، وهي لا تفعل سوى شيء واحد الجلوس على الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي، فهي لا تحبه وهو يعشقها، وبعد مدة طلبت الزوجة الخلع بعد شهور قليلة من زواجهما، والقاضي رفض دعوى الخلع لأنه زوج صالح لا يضربها ولا يسيء لها وسبها ولا يمنعها عن أهلها، ولكنها طلبت من القاضي أن يطلقها.
فقال القاضي للزوج خذ مهرك وكل مال صرفته عليها حتى لو اشتريت لها أبره خذ ثمنها يا ولدي، ورفض والد الزوجة دفع المال للزوج، لكن القاضي قال لهم أعطوا الزوج حقه لكي يتزوج فتاة أحسن من أبنتكم، وبعد الطلاق خطب الشاب فتاة صالحة.
Beli via WhatsApp ×
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)